عن المؤسسة
إن مؤسسة التضامن والحوار بين الأمم هي منظمة غير حكومية وغير سياسية وغير ربحية التی تم تأسيسها عام 2017 ولديها أهداف دولية في طريقها إلى تعزيز ثقافة الحوار و التضامن و السلام العالمي.
الرؤية
تحاول هذه المؤسسة الجمع بين مفاهيم حقوق الإنسان والأنشطة السلمية وتجارب شركائها في البلدان الأخرى وتشجيع المجتمعات المختلفة على استخدام الديمقراطية والحوار في النزاعات المدنية والدولية بطريقة مؤثرة. يحاول هذا الأساس بالندوات والخطابات الدولية لمنع الحروب المدمرة، والتشرد الذي تدركه جميع شرائح الناس من نتائجها وآثارها الرهيبة على المجتمعات البشرية. سيتحقق ذلك من خلال تحقيق الوحدة بين الناس وإرساء أسس إنسانية يمكنها نشر السلام والصداقة بين المجتمعات البشرية. تسعى هذه المؤسسة إلى استخدام الإمكانات العالمية الحالية التي تسعى جاهدة لإحلال السلام والصداقة بين الأمم وتأمين العالم من أي نوع من الصراعات والحروب.
المهمات
تحاول هذه المؤسسة للمساعدة في إقامة محادثات متعددة الطبقات على المستوى الوطني والإقليمي والدولي وتسعى إلى تحقيق الأهداف التالية:
- تعزيز ثقافة السلام
- تحقیق الحوار والتضامن بین الأمم
- تعزيز وتطوير مؤسسات المجتمع المدني
- خلق حرية التفكير والديمقراطية
- إنشاء مجالات عالمية قائمة على العلوم لتبادل العلوم وتقارب الأمم
- القضاء على التحيزات العنصرية في المجتمعات البشرية وإقامة الأخوة وتطويرها بين شرائح الناس
- إحياء العادات الإنسانية والتراث الثقافي من أجل نشر السلام والأخوة.
المشاريع الرئيسية والأهداف الاستراتيجية:
- حماية الشكل الأساسي للحرية وحقوق الإنسان
- تعزيز أسس تطوير السلام المدني
- تعزيز قواعد تطوير السلام الدولي
- حماية حقوق ضحايا النزاعات
- إنشاء قواعد لترتيب الخطابات الدولية والمدنية
- التعاون مع المنظمات الدولية الأخرى من أجل تعزيز الخطاب والسلام العالمي
- تأسيس مكاتب دولية ووكالات في دول أخرى
- عقد الاجتماعات والمؤتمرات في القطاعات الثقافية والتعليمية
- دعم البحوث الأکاديمية في مشروع السلام العالمي
- استيعاب المفاهيم المتعلقة بالسلام والخطاب دون آراء قبلية ودينية وعنصرية وجنسية.
- دراسة الطرق لحل النزاعات المدنية والدولية وإعلان الاستعداد للوساطة السياسية والبحث وتفسير جذور النزاع
- ربط المتخصصين الدينيين بحل النزاعات والنزاعات الدينية بين الأديان
- التعاون والتفاعل مع منظمة الأمم المتحدة لإنشاء قاعدة متماسكة على المستويات الدولية